نشطاء سعوديون يكشفون هوية "الجيش السلماني" على تويتر

شن نشطاء سعوديون هجومًا كبيرًا ضد ما يعرف بحسابات "الجيش السلماني"، فيما دشن آخرون هاشتاجًا تحت عنوان "الجيش السلماني مخالف للأنظمة".
وقال أحمد القوة الضاربة: "تنظيم الجيش السلماني مخالف للأنظمة؛ بل وصل به الأمر للإفتيات على ولي الأمر والكذب على الدولة للتغرير بالمغردين والمغردات؛ فمن خلف هذا التنظيم"، فيما أكد غرد عبدالعالي العتيبي، قائلًا: "ليس هناك أي جيش معترف به بالمملكة سوى الجيش السعودي التابع لوزارة الدفاع خلاف ذلك نكرة ويعد مخالف".
وكتب عبدالله بن فهد: "لابد من كشف حقيقة هذا الذي يطلق على نفسه اسم الجيش السلماني ومن الداعم والمؤسس وطريقة اختيار الأعضاء ..هذا فيه الغاز كثيرة".
وتحت اسم مستعار يحمل "أعترفُ بالحقيقة_ المدينة المنورة"، غرد مدونًا: "كيف يكون جيش سلماني ويتكلم شامي ويشتم العلامة الجامي".
ودون شعيل بن شفلوت: "أي أنظمة 90% من خارج المملكة وهم اتخذو هذا المسمى لتغرير بشباب هذا البلد فيجب على الأجهزة الأمنية تعقب هذا التنظيم؛ ولهذا قائد التنظيم والذي يدعي بأنه دكتور وقحطاني يمجد صدام الذي استهدف بلادنا وأنا أجزم بأن اسمه وهمي".
وقالت أمل بنت خالد: "أغلبهم عراقيين وأغلبهم درباوية الإخوان وسبق والإخوان بايعوا صدام أيّام حرب الخليج وعشقهم لصدام مو طبيعي ومحاربتهم للشيعة المعتدلة في السعودية وراه (إن) انظروا لكلام هذا المغرد وكأن الجيش الصدامي وليس السلماني جهه رسمية وتنظيم مدعوم".
وغرد عبدالعزيز بن فهد آل سعود: "لا يوجد جيش إلا جيش واحد فقط هو جيش المملكة العربية السعودية قائده الأعلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله؛ غير كذا ما فيه كلنا أمن وحماة الوطن، لا مجموعات ولا أحزاب ولا خربطة مجموعات ومسميات".
وكانت مجموعة خالد بن نايف، كشفت هوية قائد ما يعرف الجيش الإلكتروني الخاص بالجيش السلمانيي، والذي أنشئ بعد عاصفة الحزم، فيما نشر سلسلة من التدوينات فضحت المنتمين له وتأييدهم لخليفة الإخوان رجب طيب أردوغان.
اقرأ المزيد
كشف اللواء محمود الرشيدي، مساعد وزير الداخلية الأسبق لتكنولوجيا المعلومات في القاهرة، حقيقة الفيديوهات التي تنشرها قناة الجزيرة
أشاد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، على الجهود التي تقدمها وزارة الشؤون الإسلامية
ليست الحملة الأولى ويبدو أنها لن تكون الأخيرة التي تستهدف حسابات وطنية وقفت في عنفوان الأزمات تغرد بالحق وتدافع عن أهله
في مشهد يكشف النوايا الخبيثة من جديد، ويفضح المتاجرة بالدين، واستغلال المقدسات الإسلامية، والتي أصبحت صفة ملاصقة لـ"الأتراك"
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له
أصدر عدد من كبار علماء الدعوة السلفية بيانًا إلى الأمة الجزائرية حكومة وشعبًا تحت عنوان: "نصيــحةٌ وتحذير"