موجة غضب ضد "الجفري" بسبب تدوينة تمدح "أردوغان"

شن رواد موقع التدوينات الصغيرة هجومًا كبيرًا ضد المتصوف علي الجفري، بسبب تدوينة تمدح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث قال: "اللهم وفق عبدك الفقير إليك رجب طيب أوردغان وأعنه على نفسه وألهمه من الرشد ما يحسن به وقوفه بين يديك ساعة العرض عليك.. يا حي يا قيوم".
وقال مدون يكتب تحت اسم مستعار كاشف الحقائق: "الأخونجية صوفية المعتقد، رافضية التقية، خارجية المنهج، وهذه الطوائف الثلاث تجتمع في كونهم خوارج المنهج ومشركين في العقيدة"، فيما قالت آية حجازي: "لماذا تدعو لمن لديه صفقات أسلحة وتدريب عسكري مشترك مع الصهاينة، لماذا تدعو لمن يشارك في هدم بلاد المسلمين؟".
واكتفى عبد العزيز الزيعلي، بقوله: "صوفي مبتدع نسأل الله العافية والسلامة"، بينما علق محمد الغامدي: "الله يأخذ عمرك عاجل غير آجل، أنت كذاب آفاك، أنتم تأخذون من الدين ما يخدم مصالحكم فقط".
وعلق الدكتور عبد العزيز الريس، المشرف العام على شبكة الإسلام العتيق، قائلًا: "من يطعننا في الخفاء، ويثني على عدونا ويدين بدينه وطريقته الصوفية، أشد علينا من عدونا!".
وأعرب الحر العاملي عن استنكاره، قائلًا: "أي دعاء هذا؟، تدريباته المشتركة مع الصهاينة؟ أم تزويد طائراتهم بالوقود لضرب غزة؟، أم نفاقه وتملقه؟ أم سرقته لحلب ومصانعها؟!"، فيما قال صالح الشريف: "رجب طيب أردوغان عبد فقير صبرني يارب طيب متنساش تقولوا يمنع التعاون العسكري وتصدير السلاح لإسرائيل".
"الفقير لربه" وهو أيضًا مدون يكتب تحت اسم مستعار قال: "ندعو الله أن يكفينا شرك وشر طائفتك الخبيثة.. فما الصوفية إلا وليدة من رحم الرافضة"، أما نمر المالكي، فقال ساخرًا: " انبطح أكثر جزاك الله خيرًا".
اقرأ المزيد
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له
استعرض الدكتور نايف الوقّاع، المستشار والأكاديمي عضو منتدى الخبرة السعودي، الإنجازات التي حققتها المملكة العربية السعودية خلال فترة وجيزة.
انتقد الشيخ سليمان الرحيلي، أستاذ الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية، وأستاذ كرسي الفتوى فيها والمدرس بالمسجد النبوي
نشر عناصر في جماعة الإخوان، تسجيلاً صوتيًا منسوب لـ"أمير بسام" عضو مجلس شوري جماعة الإخوان الموجود حاليا في تركيا
شن مجموعة من الدعاة والباحثين هجومًا شرسًا ضد الإخونجي عبدالكريم بكار لمحاولاته المستمرة في إحياء الربيع العبري
ليست الحملة الأولى ويبدو أنها لن تكون الأخيرة التي تستهدف حسابات وطنية وقفت في عنفوان الأزمات تغرد بالحق وتدافع عن أهله