باحث في الفرق والجماعات يوضح خطورة الخوارج القعدية

حذر الشيخ عبدالعزيز الخليفة، الداعية السعودي، والباحث في الفرق والجماعات، من الخوارج القعدية، مؤكدًا أنهم أخطر من الخوارج حملة السلاح؛ فهم محاضن التفريخ.
وقال الشيخ "الخليفة"، في تدوينة له على موقع "تويتر": "كم من شاب قتل أو سجن بسبب دعاة الفتن وتحريضهم!!؛ وهم يقضون أوقاتهم في المصايف العالمية وأبناؤهم يدرسون الدراسات العليا في أرقى الجامعات!!، فهل عرفتم أيها الشباب الآن أن دعاة الفتن شر ووبال على المجتمع وأن دعوتهم حزبية لا دينيه؛ وأنهم خوارج طلاب كراسي".
وأضاف الباحث في الفرق والجماعات: "المنحرفون فكريًا جمعوا بين النفاق والإنحراف عن الصراط وقبح الأخلاق مع من يرد على شبهاتهم!".
وتابع: "الحكمة من إطلاق لفظ كلاب النار على الخوارج، قال المناوي - رحمه الله تعالى – (.. والحكمة من عقابهم بهذا العقاب : أنهم كانوا في الدنيا كلاباً على المسلمين، فيكفرونهم ويعتدون عليهم ويقتلونهم، فعوقبوا من جنس أعمالهم، فصاروا كلاباً في الآخرة)، فيض القدير (٥٠٩/٣)".
وأوضح أنه كلما قرب الزمان لنهايته كثرت الفتن وتساقط الناس فيها تساقط الفراش في النار وادلهمت الأمور!، مضيفًا: "فنسألك اللهم إن تحمينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن ونسألك اللهم أن تحفظ بلادنا وتوفق ولاة أمرنا لحماية دينك وسنة نبيك يا حي يا قيوم!".
اقرأ المزيد
حذر الشيخ عبدالمحسن باقيس، الداعية البارز، من الأساليب التي تنتهجها التنظيمات الخارجية وعلى رأسها تنظيم "الإخوان" الإرهابي لتجنيد الشباب في رمضان.
تكلمت في مقالات سابقة عن أساليب هذه الجماعات المتطرفة والإرهابية في استخدام القوة الناعمة
فقد منّ الله سبحانه وتعالى عليّ بجرد كتاب " في ظلال القرآن " لسيد قطب، أحد أشهر رموز الإخوان المفلسين بعد حسن البنا،
بعد صدور بيان هيئة كبار العلماء في التحذير من جماعة الإخوان المسلمين - الإرهابية - ، نضع بين أيديكم هذه النبذة المختصرة التي تكشف لكل محب وأخ تربطنا به أخوة
حذر عمرو فاروق، الباحث في شؤون التطرف، من خطورة تنظيم الإخوان الإرهابي في اليمن، مؤكدًا أنهم يلعبون على كل الأطراف من أجل تحقيق مصالحهم.
تكلمت في مقالات سابقة عن أساليب هذه الجماعات المتطرفة والإرهابية في استخدام القوة الناعمة، والتي منها: القدرة السياسية والمعنوية والتقنية والاقتصادية