إعلامي سعودي يُفنِّد أكاذيب مرتزقة الجزيرة حول مسرحية اختطاف "خاشقجي"

فند عبدالله البندر، الإعلامي السعودي، بالشواهد والبراهين الأكاذيب التي روج لها مرتزقة قناة الجزيرة القطرية حول مسرحية اختطاف جمال خاشقجي.
وقال "البندر" في مقطع مرئي نشره على حسابه الشخصي بموقع "تويتر": "معمر القذافي، الرئيس الليبي السابق، صديق تنظيم الحمدين لما استشعروا أنه مقبل على فضح أوراقهم اغتالوه خصوصًا حينما تآمروا معه على اغتيال الملك عبدالله رحمه الله، كذلك علي عبدالله صالح الرئيس اليمني السابق، حتى والدهم خليفة بن حمد آل ثاني حاكم قطر انقلبوا عليه، وأصدروا في حقه مذكرة اعتقال ووضعوه تحت الإقامة الجبرية حتى قتل".
ولفت الإعلامي السعودي إلى اللعبة التركية التي تنفذها على أراضيها كاغتيال السفير الروسي وإلصاق التهمة في جبهة النصرة، وتصفية رئيس نقابة المحامين التركية طاهر ألجي وإلصاقها في "البي كا كا"، أيضًا اغتيال المعارض والإعلامي زاهر الشرقاط وإلصاق التهمة في تنظيم داعش، مضيفًا: "كل هذه الاغتيالات داخل تركيا ونصدق مسرحية اغتيال جمال خاشقجي".
وفيما يخص مسرحية "خاشقجي"، قال: "الدليل على أنها مسرحية قطرية الحملة التي تبنتها قناة الجزيرة بشكل سريع وتغريدات تتهم فيها السعودية بدون أي دلائل حتى اختلطت أوراقهم لدرجة أن بعض إعلامي القناة حذف تغريداته بعد أن ضلوا وفشلوا في إدارة المسرحية.
وأوضح أن تنظيم الحمدين وجه مرتزقته في وقت واحد وبشكل مفاجئ للتغريد والتأكيد على مقتل خاشقجي، موضحًا أن التنظيم وإعلامه يسعى لتأليف قضايا ومن ثم تأجيج الرأي العام العالمي كمحاولة ضغط على السعودية.
اقرأ المزيد
كشف اللواء محمود الرشيدي، مساعد وزير الداخلية الأسبق لتكنولوجيا المعلومات في القاهرة، حقيقة الفيديوهات التي تنشرها قناة الجزيرة
تنشر بوابة "مرصد اليوم" الإلكترونية صورًا لما افتعله أعضاء تنظيم الإخوان الإرهابي من أحداث دامية
ألقى الشيخ إبراهيم المحيميد، العالم السعودي البارز، الضوء على مسؤولية العالم وطالب العلم في وقت الفتن وشيوع شبه الخوارج
ينتهج تنظيم الإخوان الإرهابي استراتيجية قائمة في المقام الأول على المراوغة والبراجماتية؛ فحيثما توجد مصلحة الجماعة
استهدفت الأجهزة الأمنية المصرية 19 شركة وكيانًا اقتصاديًا، تديره بعض القيادات الإخوانية بطرق سرية، حيث تقدر حجم الاستثمارات فيه ربع مليار جني
كمال الخطيب عضو تنظيم الإخوان القابع في تل أبيب، يمتهن ويحترف الكذب والتزوير منذ أمد طويل متخفيًا تحت ستار التدين مثله مثل سائر تجار الدين