المهتدي "حسين المؤيد" يوجه رسالة إلى الشيعة في المملكة
وجه حسين المؤيد، المهتدي الشيعي، رسالة إلى الشيعة في المملكة العربية السعودية، مطالبًا بضرورة استيعاب المخطط الصفوي الذي يحاك لهم، ومحذرًا من الانصياع إلى من سماهم "عمائم الفتنة".
وقال "المؤيد"، في تغريدة له على موقع التغريدات الصغيرة "تويتر": "ما كشفته تحقيقات الجهات المسؤولة عن الأمن في المملكة العربية السعودية من خطف وقتل القاضي الشيعي عبد الله الجيراني بأيدي شيعية يؤكد أن الطائفية شر عظيم يملأ المرء بالكراهية والعنصرية ويجره إلى الإجرام و يوقعه في فخ الارتباط بالعدو الخارجي الذي يمزق الطائفة نفسها لمآربه الخبيثة".
وأضاف في رسالته إلى شيعة المملكة: "على الشيعة أن يعوا حقيقة المخطط الإيراني الذي يحاول بذريعة التشيع أن يسلخهم من مواطنتهم ويحولهم إلى عصابات مجرمة يستخدمها ضد بلدهم، أي تشيع هذا الذي يدعو إلى اختطاف (طالب علم حوزوي) وتعذيبه وقتله بيد شيعية لمجرد رأي قاله لمصلحة شيعة بلده أغضب إيران؟".
وتابع يقول: "على الشيعة في المملكة العربية السعودية الحذر من عمائم الفتنة التي تغذي فيهم الطائفية والكراهية، هذه العمائم القذرة تحاول أن تبني صيتها وجاهها وترفها وثراءها على حساب شباب الشيعة فتدغدغ عواطفهم وتستغل عنفوانهم فتشحنهم طائفيًا وتزج بهم في فتنة عمياء تحرق الأخضر واليابس".
واختتم "المؤيد": "أدعو كل شيعي في المملكة العربية السعودية أن يتدبر بعمق وهو يعيش في دولة آمنة توفر له فرص الحياة الكريمة ويسأل نفسه: ماذا قدم النظام الإيراني لعموم الشيعة في العراق غير البؤس والجهل والمخدرات والجريمة بل ماذا قدم لشيعة إيران بعد عقود من حكمه غير أوضاع التردي التي يئنّون منها".
اقرأ المزيد
رصدت رسالة علمية جديدة أعدها الدكتور محمد السديري، استخدامات الجماعات الإسلامية المعاصرة للقوة الناعمة، والتي حصل بموجبها على درجة الدكتوراة
افتتح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية روضة الإبداع بمديرية دار سعد بمحافظة عدن بعد إعادة تأهيلها
شن علماء ودعاة وباحثين في الأمن الفكري وإعلاميين هجومًا واسعًا على ما بثه الخائن عماد المبيض
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تنفيذ مشروع مخبز الأمل الخيري
يعتزم مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري، تنظيم ملتقى التسامح السنوي