داعية سعودي: التيار السلفي أصاب تنظيم الحمدين والإخوان المفلسين في مقتل

أكد نايف العساكر، الداعية السعودي، والباحث في شئون الجماعات المتطرفة، أن الجهود التي يبذلها التيار السلفي لمواجهة تنظيم الإخوان أفزعت الدول الداعمة وأسعرت الإعلام الإخواني والقطري عليه.
وقال "العساكر"، في تديونة له على موقع التغريدات الصغيرة "تويتر": "تقارير قناة الجزيرة المتكررة عن المدخلية تعلمنا أهمية التيار السلفي الذي أصاب تنظيم الحمدين والإخوان المفلسين في مقتل، ويدل دلالة واضحة أن السلفية هم الأصدق والأنصح للبلدان والأوطان".
وانتقد في تغريدة أخرى تنظيم حفل دعائي لـ"حماس" داخل المملكة، قائلًا: "كيف يتم تمجيد الحمساوية الخونة عملاء إيران ومرتزقة قطر في مدارسنا؟، وقد ذكر ولي العهد في مجلة أتلانتك أن حماس من مهددات الأمن القومي في المنطقة، وكذلك معروف دفاعها عن حزب الله وتأييد قياداتها احتلال الجزر الإماراتية".
وعن الاختراقات الإخوانية، غرد الداعية السعودي: "الإخواني نور الدين الخادمي عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين -الإرهابي- الذي يرأسه رأس الفتنة يوسف القرضاوي، من المخجل أن يكون الخادمي مرجعًا علميًا في مؤسسة حكومية شرعية سعودية".
اقرأ المزيد
عملت التنظيمات المتطرفة عبر العصور، على استغلال الإعلام وأدواته المتاحة في كل زمان، للترويج لأجنداتها داخل المجتمعات، فاستغل الإرهابيون
إنّ احتضان قطر لمجموعة الإتجاه الإخواني وخصوصًا الاتجاه القطبي السروري الثوري يدل على أنّها تعيش في حالة ضياع وطني ودولي ناتج عن ضياع الهوية
من شر المذاهب وأخبثها مذهب الخوارج، وهم الذين يكفرون المسلمين بالكبائر، ويستحلون دماءهم، والذين ينكرون على ولاة الأمر بالسلاح
كشفت دراسة حديثة عن أسباب حرص الجماعات الإرهابية المتطرفة على استخدام العملات الافتراضية، أهمها إخفاء هوية مستخدمي هذه العملات.
كشف الشيخ نايف العساكر، مستشار في شؤون الجماعات والأحزاب المتطرفة، عن خقيقة توبة القيادات الإخوانية
فإنّ مَعرفةُ المرضِ العقديِّ وسبَبُه يُعينُ عَلى علاجِهِ؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عند كلامه على وقوع الخلط بين معنى الاستغاثة والتوسل