صدق "السيسي" وكذب "الإخوان".. هذا ما حدث قبل فض "رابعة"!
تنكشف الحقائق واحدة تلو الأخرى، ليتضح تدليس الإخوان حول المفاوضات التي سبقت فض اعتصام رابعة الذي أقاموا حوله الكربلائيات لخداع أتباعهم.
كشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن المفاوضات التي سبقت الفض، قائلًا: "أقرؤا بيان 3/7 جيدًا، لم يتم القبض أو الإساءة لأحد، بل تركنا المعتصمين إلى ما بعد العيد، لمدة 45 يوم".
وأضاف: "في رمضان حضر إلينا وسطاء، من أجل ترك المعتصمين، فقلت: "سأتركهم، لكن بشرط ألا يتظاهروا خارج الاعتصام، لكنهم رفضوا، وقالوا: "السيسي خايف من الأمريكان".
واختتم "السيسي"، قائلًا: "والله ما كنت خايف من الأمريكان، كنت خايف من ربنا".
وكان عمرو دراج القيادي الإخواني، قد اعترف في وقت سابق، خلال قناة الجزيرة القطرية، بأن الإخوان رفضوا مساعي دولية ومحلية لفض الاعتصام.
اقرأ المزيد
يحاول تنظيم "الإخوان" الإرهابي عبر إعلامه المحرض دفع تهم الإرهاب؛ لكن الله يستنطق الحق على ألسنتهم دائمًا.
في مشهد مؤثر، ظهر البطل السعودي إبراهيم الزهراني، أحد أبطال الحد الجنوبي، الذي فقد قدماه في اليمن وهو يتدرب على أطرافه الصناعية ليعود لأرض المعركة
في نوفمبر من العام 1938م كانت شبكة CBS الأمريكية تبث حفلًا موسيقيًا من أحد الفنادق الفخمة في نيويورك، وفجاة انقطع البث لإذاعة خبر عاجل.
تكفلت فاعلة خير سعودية بإعادة بناء مسجد متهالك ومركز تحفيظ وبئر بإحدى القرى في أدغال إفريقيا.
نشر الشيخ إبراهيم المحيميد، الداعية السعودي البارز، مقطعًا مرئيًا يظهر حمولة تزن ٢٢ طن من التمر
تدوال نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مرئيًا جديدًا يؤكد دعم تركيا للميليشيات الإرهابية في ليبيا