شاهد.. الرد على شبهة ترك التفسير المأثور والاعتماد على الواقع والعقل!

دحض الدكتور صالح عبدالكريم، الأكاديمي الإماراتي، الشبهة التي أطلقها محمد شحرور عبر برنامجه لعلهم يعقلون، بترك التفسير المأثور والاعتماد على الواقع والعقل.
وقال "عبدالكريم" في مقطع مرئي، إن كتاب الله عز وجل يبين من خلال نصوص القرآن الأخرى، وسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهذا بصريح كتاب الله: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)، ثم الآثار الواردة عن الصحابة والتابعين.
وأوضح الأكاديمي الإماراتي، أن من الصحابة ترجمان القرآن الذي دعا له النبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس رضي الله عنه: (اللهم فقه في الدين، وعلمه التأويل) كما جاء في الصحيحين، لافتًا إلى أن الصحابة وصفوا بأنهم سبيل المؤمنين (وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).
وتساءل: "هل نترك فهم النبي صلى الله عليه وسلم وتفسيره والصحابة رضوان الله عليهم ثم نأخذ التفسير منك؟".
اقرأ المزيد
انكب الغرب على أمتنا الإسلامية على مر العصور حاملًا بين يديه في كل مرة أداة جديدة يحارب بها تراثنا ويتلاعب بمقدراته كيفما شاء
دحض الدكتور صالح عبدالكريم، الأكاديمي الإماراتي، الشبهة التي أطلقها محمد شحرور عبر برنامجه لعلهم يعقلون، أن الشريعة تعتني ببيان الحرام دون بيان الحلال.
الإبر الصينية ليست أكثر من ممارسة آسيوية نابعة من فلسفات الطاوية والتصورات الوثنية في جنوب شرق آسيا
(الحمدلله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون)، والصلاة والسلام على البشير النذير والسراج المنير
رفض الدكتور صالح عبدالكريم، الأكاديمي الإماراتي، الدعوات المطالبة بتدريس كتاب أصل الأنواع لتشارلز داروين
يقول بعض المغرضين أن في التعبير بسواد الوجه للكفار في قوله تعالى {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه} تشجيع للعنصرية ضد أصحاب اللون الأسود؟