قال الشيخ حسين المؤيد، المهتدي الشيعي، إن الفرصة أصبحت مواتية لضرب النظام الإيراني من الداخل ليتهاوى بأسرع وقت، مضيفًا: "لقد حانت ساعة الخلاص".

اتسعت حركة الاحتجاجات الشعبية في إيران، اليوم الجمعة، لتشمل عدة مدن جديدة من بينها شيراز وكرمنشاه وخرّم آباد والمحمرة.

وجه حسين المؤيد، المهتدي الشيعي، رسالة إلى الشعب الإيراني، داعيًا إياه بتوحيد الهتافات بـ "الموت لخامنئي"، "الموت لولاية السفيه"، "الموت لنظام الجور".

شهدت المدن الإيرانية، انتفاضة شعبية ضد نظام الملالي، حيث خرج المئات يهتفون "الموت للديكتاتور"، "الموت لروحاني والمرشد"، "الرحيل يا ناهبي الأموال"

اعتبر أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أن الحل الأوحد لخروج العالم العربي من مأزقه، التعاون والتعاضد أمام الأطماع الإقليمية المحيطة.

اعتبر موقع ناشيونال إنترست الأمريكي، المختص بالشؤون العسكرية والخارجية، النظام الإيراني الأكثر تهديدًا في الشرق الأوسط

وجه حسين المؤيد، المهتدي الشيعي، رسالة إلى الشيعة في المملكة العربية السعودية، مطالبًا بضرورة استيعاب المخطط الصفوي الذي يحاك لهم، وحذرًا من الانصياع إلى من سماهم "عمائم الفتنة".

"لقد سقط الستار وكُشف المستور.. إيران وصلت إلى حالة الغليان"، هكذا وصفت صحيفة "جامعه فردا"، الأوضاع في الداخل الإيراني، بسبب تردي الاقتصاد، وإفلاس صناديق التقاعد.

وصفت صحيفة "أفكار" الإيرانية، في افتتاحيتها اليوم الأحد، عن الأوضاع الاجتماعية التي يعيشها الشعب الإيراني بـ"البائسة"